القادمون من المريخ
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا بكل سعادة وبكل عزة

ندعوك للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
ولا تبخل علينا بمشاركاتك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

القادمون من المريخ
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا بكل سعادة وبكل عزة

ندعوك للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
ولا تبخل علينا بمشاركاتك
القادمون من المريخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » رام الله - وطن للأنباء - يوسف الشايب
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالإثنين 5 نوفمبر - 22:34 من طرف فايز سليمان

    » هذا البيان لاثبات من يقوم بقصف اليرموك
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالإثنين 5 نوفمبر - 22:32 من طرف فايز سليمان

    » رفضًا لتصريحات محمود عبّاس
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالأحد 4 نوفمبر - 12:13 من طرف سالي

    » من قام بحادث رفح
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالجمعة 2 نوفمبر - 0:06 من طرف فايز سليمان

    » الجزء الثاني
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:50 من طرف فايز سليمان

    » هل تتذكرون
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:36 من طرف فايز سليمان

    » الفرقان الحق ( بدلاً عن القرأن )
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:34 من طرف فايز سليمان

    » خواني واخواتي
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:31 من طرف فايز سليمان

    » نقلا عن الأسبوع المصرية
    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:29 من طرف فايز سليمان

    التبادل الاعلاني
    احداث منتدى مجاني
    تصويت

    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة

    اذهب الى الأسفل

    ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة Empty ما هو الفرق بين الارهاب والمقاومة

    مُساهمة من طرف امل الثلاثاء 18 يناير - 16:17

    [img]URL="http://majdah.maktoob.com/vb/up-orginal.php"][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/URL[/img]


    الفرق بين الارهاب والمقاومة المشروعة

    حتى الآن لا يوجد تعريف شامل جامع مانع لكلمة " إرهاب " أو "إرهابي" يتفق عليه العالم بأسره... حتى كبار الباحثين الأكاديميين وجهابذة القانون الدولى فى الشرق والغرب فشلوا فى الإتفاق على تعريف محدد واضح وصريح - لا لبس فيه ولا غموض لهذه الكلمة وهذا المصطلح.
    فالإرهابي فى نظر البعض هو مناضل فى سبيل الحرية فى نظر البعض الآخر، والمناضل الحر فى نظر دولة ما هو إرهابي فى نظر دولة أخرى، وأحيانا كثيرة تتغير صفة " إرهابي" لشخص أو زعيم معين إلى صفة " رجل دولة" أو رجل سلام أو "صانع سلام" ولدينا أمثلة كثيرة فى التاريخ الحديث والمعاصر تدلل على ذلك مثل مناحم بيجن وإسحاق شامير وإرييل شارون وإسحاق رابين وأنورالسادات ونيلسون مانديللا وروبرت موجابى وياسر عرفات... حتى جورج واشنطن -أول رئيس أمريكى ـ فى وقت من الأوقات كان يطلق عليه لفظ "إرهابي " ، بل إن بعضهم قد حصل على جائزة نوبل للسلام مثل بيجن والسادات ورابين ومانديللا وعرفات.
    ولهذا فقدت كلمة إرهاب أو لفظ إرهابي المعنى والمضمون وإن كان لم يفقد الوجود فالإرهاب موجود فى العالم منذ فجر التاريخ وسيظل موجودا طالما استمر الصراع بين الخير والشر، وتحضرنى هنا كلمة شهيرة للفنان البريطانى (الراحل) والممثل القدير سير بيتر أوستينوف تقول:
    " إن الحروب هى سلاح الأغنياء أما الإرهاب فهو سلاح المظلومين المقهورين ".
    يتضح إذن مما سبق أن كلمة إرهاب قد أصبحت كلمة مطاطة ومرنة وتقبل المد والجزر حسب مناخ العلاقات السياسية بين دولتين أو كتلتين، ومن الخطأ والسذاجة أن نتصور أن العالم ممثلا في الأمم المتحدة غير قادر على التوصل إلى تعريف محدد وشامل ودقيق لمصطلح الإرهاب وإبرام اتفاقية دولية لمكافحة الإرهاب الدولي على مختلف صوره وأشكاله توقع عليها جميع الدول الأعضاء في المنظمة الدولية، هذه ليست مشكلة على الإطلاق وإنما تكمن المشكلة في أن الدول الكبرى خاصة الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد ذلك ولن تسمح بصدور مثل هذه الإتفاقية الدولية ولن تتردد في استخدام الفيتو في مجلس الأمن للحيلولة دون إبرامها؛ وإنما هي تريد أن تفرض على العالم المفهوم الأمريكي والإسرائيلي الصهيوني للإرهاب، خاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 وتكون هي وحدها صاحبة الحق في أن تحدد: ما هو الإرهاب؟ ومن هو الإرهابي ؟ ومن هي الدولة أو الدول التي ترعى الإرهاب؟!!...
    انه جبروت القوة المليئة بالغطرسة والتكبر فما بالك إذا كانت هذه القوة هي القوة العظمى الوحيدة في العالم.
    هذه القوة العظمى هى دولة كونية لها مصالح متشعبة كالإخطبوط فى جميع أنحاء العالم وهى تريد من دول العالم قاطبة أن تدخل فى بيت الطاعة الأمريكي سواء كانت راضية أو صاغرة. وما يهمنا هنا هو أن نركز على علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بمنطقتنا العربية فى الشرق الأوسط من خلال تواجدها العسكرى المتمثل فى احتلال العراق و 14 قاعدة عسكرية منتشرة فى العراق ودول الخليج وكلها حقائق على الأرض لا تبشر بخير بل أراها نذير شؤم ومؤشر على أن الولايات المتحدة قد بيتت النية وعقدت العزم على أن تتواجد عسكريا فى العراق والمنطقة ولسنوات طويلة قادمة. ودون أن نتجاهل مضاعفات وتداعيات مثل هذا الوجود العسكرى الأمريكى القابل للزيادة مستقبلا خاصة إذا ما قامت الولايات المتحدة بتوجيه ضربة عسكرية أو الدخول فى مغامرة حرب وقائية جديدة ضد إيران.
    نحن هنا فى هذا المقال لا نحاول أن نبحث عن تعريف للإرهاب ولا هو محاولة لتسجيل مواقف فنقول مثلا أن بوش إرهابي أو أن شارون هو أس البلاء وأن إسرائيل هى التى زرعت بذور الإرهاب فى المنطقة بأسرها فهذا الكلام مكرر وقديم ولا جدوى منه... وإنما هو محاولة للبحث والفهم ووضع النقط على الحروف حيث أن الفهم الصحيح للأحداث من شأنه أن يعيننا على اتخاذ مواقف سليمة... أن نفهم حقيقة ما يجرى فى منطقتنا وفى العراق على وجه الخصوص، وما هى النوايا والأهداف الحقيقية للولايات المتحدة فى المنطقة ودون أن نعول كثيرا على التصريحات الرسمية المعلنة سواء كانت هذه التصريحات صادرة من الولايات المتحدة أو من الزعماء العرب وعلينا أن نتذكر دائما مقولة ونستون تشرشل:
    " إن الحقيقة فى حاجة إلى أن نحميها دائما بسياج من الأكاذيب ".
    ولقد رأينا كم الأكاذيب والادعاءات الباطلة التى استخدمتها الولايات المتحدة لتبرير الغزو الأمريكى على العراق مثل الادعاء بامتلاك العراق لأسلحة دمار شامل وقدرة العراق على تهديد أمن الولايات المتحدة الأمريكية وحصول العراق على كميات من اليورانيوم المخصب من النيجر والادعاء بوجود علاقة بين العراق وتنظيم القاعدة وبالتالي ربط العراق وتوريطة فى أحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، والزعم بأن الشعب العراقى الذى عانى أهوال ووطأة الحكم الديكتاتوري البغيض لصدام حسين وحزب البعث العراقى لما يزيد عن ثلاثين عاما سوف يستقبل الغزاة الأمريكيين استقبال الفاتحين بالورود والرياحين تطلعا للعيش فى ظل نظام جديد قائم على قيم ومبادئ الحرية والديمقراطية تصان فيه حقوق الإنسان وينعم فيه الشعب العراقى بالأمن والأمان والاستقرار.
    وتدعى الولايات المتحدة كذبا أن غزو العراق هو جزء من حربها ضد الإرهاب الدولى فإذا بالعراق يتحول إلى أكبر بؤرة للعنف والدمار والإرهاب والإرهاب المضاد في العالم كله. إن الأوضاع الأمنية المأساوية في العراق تحمل في طياتها الكثير من الألغاز والأسئلة الملحة التي تبحث عن إجابات فمثلا:
    يتحدث البعض عن المقاومة العراقية الباسلة ضد قوات الاحتلال الأمريكي البريطاني... أي مقاومة هذه التي تقتل من العراقيين أضعاف أضعاف ما تقتل من قوات الاحتلال؟!!
    هل المقاومة العراقية في حرب ضد قوات الاحتلال أم هي حرب أهلية؟!!
    أي مقاومة شرعية تلك التي لم تعلن عن هويتها حتى الآن ولا أحد يعرف من الذي يقودها ويمولها ويخطط لعملياتها؟!
    أي مقاومة تلك التي تخطف الأبرياء من الرجال والنساء ـ عرب وأجانب ـ وتقوم بذبحهم كالخراف والتمثيل بجثثهم وتصوير هذه الجرائم البشعة في شرائط فيديو وبيعها في الأسواق ونشرها في مواقع على الإنترنت؟!!
    أي ذنب اقترفته مارجريت حسن التي عاشت في العراق أكثر من ثلاثين عاما تعمل في خدمة ورعاية أطفال العراق كي تقتل بهذه الطريقة الوحشية البربرية؟!َ!
    ما هي جريمة العمال النيباليين أل 12 البسطاء الذين جاءوا إلى العراق سعيا للرزق حتى تقطع رأس أحدهم ويطلق الرصاص على رؤوس الآخرين وتلقى جثثهم على قارعة الطريق؟!! وأمثلة أخرى كثيرة لا تحصى ولا تعد من ضحايا قطع الرؤوس والألسن وتفجيرات السيارات المفخخة فى الأسواق العامة والكنائس والمساجد ومراكز الشرطة
    العراقية... هذه لا يمكن أن تكون مقاومة مشروعة وإنما هي الرعب الحقيقي والإرهاب بعينه، ومن يرتكب مثل هذه الأعمال الإجرامية الفاشية لا يمكن أن يكون منتميا إلى أي دين أو ملة ولا يمكن أن يكون صاحب قضية عادلة.!
    نعم إن الحرب الأنجلو أمريكية في العراق هي حرب غير شرعية واندلعت دون موافقة الأمم المتحدة والشرعية الدولية وهى احتلال باعتراف بوش نفسه ومن حق الشعب العراقي قانونا وشرعا أن يتصدى للعدوان ولقوات الاحتلال. وإذا كانت الولايات المتحدة قد قامت بأعمال إرهابية في العراق من قصف عشوائي بالطائرات الأباتشي وطائرات أل إف 16 وبالدبابات لأحياء سكنية بالقنابل والصواريخ راح ضحيته حتى الآن ما يزيد عن مائة ألف قتيل عراقي طبقا لمصادر أمريكية غير رسمية، فنحن ندين هذه الأعمال الإرهابية والعالم كله يدينها ونصف الشعب الأمريكي نفسه يدينها ويستنكرها ـ غير أن هذا لا يبرر بأي حال من الأحوال جرائم وأعمال الإرهاب العشوائية ضد المدنيين العراقيين، والأجانب العاملين في العراق والتي تحمل – في رأيي - بصمات فلول البعثيين الفاشيين في نظام صدام حسين المخلوع وميليشيات " فدائيي صدام" المتعطشين دائما للسلطة والدماء.
    هؤلاء القتلة والإرهابيون هم الذين يشوهون صورة المقاومة العراقية الحقيقية ويصبغونها بالإرهاب... يرتكبون جرائم القتل والذبح وقطع الرؤوس والألسن ضد الأبرياء والمدنيين العزل من السلاح باسم الإسلام والإسلام منهم براء.. ولقد كنت أتمنى أن تخرج المظاهرات الشعبية ليس في العراق فحسب وإنما في كل أنحاء العالمين العربي والإسلامي لإدانة وتجريم هذه الأعمال الإرهابية التي ترتكب باسم الإسلام والمقاومة للاحتلال...، كنت أتمنى أن تجتمع هيئة علماء المسلمين في الأزهر الشريف وفى كل بلد عربي وإسلامي لاتخاذ موقف واضح وصريح لا لبس فيه ولا غموض ضد هؤلاء القتلة والإرهابيين الذين أصبحوا أكثر خطرا ووبالا على الإسلام والمسلمين من أعداء الإسلام الحقيقيين... كنت أتمنى أن تخرج النخبة المستنيرة – رجالا ونساء - من المثقفين وعلماء السياسة والقانون والدين بموقف موحد يتصدون فيه لهؤلاء القتلة السفاحين غير أن هذا لم يحدث إلا من خلال صور ومبادرات فردية، وآثرت الأغلبية- كعادتها – الصمت والسكوت، والساكت عن الحق هو شيطان أخرس.
    وعندما تختار الأغلبية موقف الصمت والسلبية إزاء الإرهاب الذي تقوم به فئة ضالة ومنحرفة من بين أفرادها فهي تصبح بالضرورة مشاركة ومتواطئة في جرائم الإرهاب ومشجعة للإرهابيين على قتل المزيد - شاءت هذه الأغلبية أو لم تشأ وعندئذ سنكون كلنا إرهابيون.
    إننا ندفع الآن – شعوبا وحكومات – ثمن تراكمات عشرات السنين من الصمت والسلبية واللامبالاة على أخطاء بدأت صغيرة ثم كبرت واستفحلت حتى أصبحت أسلوب حياتنا وعرفنا ودستورنا غير المكتوب...
    ندفع ثمن افتقادنا للحرية الحقيقية والحياة الديموقراطية السليمة في معظم مجتمعاتنا العربية والإسلامية... ندفع ثمن سكوتنا على حكام طغاة دكتاتوريين إما خوفا أو نفاقا أو ممالأة...
    ندفع ثمن فرقتنا وتفكيرنا القبلي والعشائري...
    ندفع ثمن الإرهاب الديني والفكري واستغلال الحكام للدين في تحقيق أهداف ومآرب سياسية ضيقة.
    خلطنا السياسة والدين عن جهل فخسرنا الخطاب السياسي والخطاب الديني معا.
    ندفع ثمن تهاوننا مع التعصب والتطرف الديني خلال الأربعين عاما الماضية بل وتشجيع البعض منا له وتصديره معلبا ومغلفا تحت مسمى نشر الدعوة الإسلامية حتى وجدنا أنفسنا فى المأزق الحالي فى أفغانستان وفلسطين والعراق!!
    منـــــــــــــــــــــــــقول بتصرف
    امل
    امل
    عضو غير نشيط
    عضو غير نشيط

    عدد المساهمات : 32
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 02/01/2010

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى