القادمون من المريخ
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا بكل سعادة وبكل عزة

ندعوك للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
ولا تبخل علينا بمشاركاتك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

القادمون من المريخ
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا بكل سعادة وبكل عزة

ندعوك للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
ولا تبخل علينا بمشاركاتك
القادمون من المريخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رام الله - وطن للأنباء - يوسف الشايب
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالإثنين 5 نوفمبر - 22:34 من طرف فايز سليمان

» هذا البيان لاثبات من يقوم بقصف اليرموك
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالإثنين 5 نوفمبر - 22:32 من طرف فايز سليمان

» رفضًا لتصريحات محمود عبّاس
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالأحد 4 نوفمبر - 12:13 من طرف سالي

» من قام بحادث رفح
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالجمعة 2 نوفمبر - 0:06 من طرف فايز سليمان

» الجزء الثاني
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:50 من طرف فايز سليمان

» هل تتذكرون
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:36 من طرف فايز سليمان

» الفرقان الحق ( بدلاً عن القرأن )
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:34 من طرف فايز سليمان

» خواني واخواتي
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:31 من طرف فايز سليمان

» نقلا عن الأسبوع المصرية
مجزرة عين الزيتون I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 15:29 من طرف فايز سليمان

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تصويت

مجزرة عين الزيتون

اذهب الى الأسفل

مجزرة عين الزيتون Empty مجزرة عين الزيتون

مُساهمة من طرف فايز سليمان الجمعة 10 ديسمبر - 20:46

لعل المجزرة الحقيقية والكبرى هي التي وقعت في 15 أيار عام 1948.
ومجـزرة عـين الزيتون هـي مثل الطنطورة والدوايمة والحسـينية
وسعسع والطيرة وحيفا واللد والرملة وسلسلة لا تنتهي مستمرة حتى اليوم، بل وحتى الساعة. هذا السجل الحافل بالقتل الذي يستند إلى مقولات توراتية وتلمودية (اقتل.. إذاً أنت موجود).
تقع قرية عين الزيتون على مسافة ميل واحد شمال مدينة صفد. تبلغ مساحتها 1100 دونم وعدد سكانها 820 نسمة وعدد منازلها 127 منزلاً.
المجزرة
بدأ الهجوم على القرية صباح يوم الأول من أيار عام 1948، ونفذت الهجوم وحدة من قوات البلماح، بدأته بالقصف بمدافع الهاون منذ الفجر وأتبعته برمي بالقنابل اليدوية والأسلحة الرشاشة.
كان الهدف من الهجوم السيطرة الكاملة على القرية تمهيداً لاحتلال صفد بعد معارك شديدة الضراوة، قام بها المتطوعون العرب السوريون ورجال القرية. وفي أثناء القصف انسحب المدافعون عن القرية لشدة القصف ونفاد ذخيرتهم. وبقي الأهالي من الشيوخ والنساء والأطفال في القرية. عندها تمكن الإرهابيون الصهاينة من احتلال القرية، عندها اعتقلوا 37 شخصاً من أبناء القرية وقيدوهم واحتجز باقي أهل القرية في مسجد القرية. وفي اليوم التالي وجد المعتقلون مقتولين ضمن مجموعة مؤلفة من 70 قتيلاً جُمعوا من عدة قرى فلسطينية.
في تفاصيل أخرى عن المجزرة ذكر المؤرخ الصهيوني بني موريس نقلاً عن السجلات العسكرية المفرج عنها: إن قائد البلماح المكلف احتلال القرية (موشيه كالمان) كلف شخصين من جنوده تنفيذ المجزرة، وبعد قتل الأسرى المعتقلين، أمر الجنود بفكّ وثاقهم تحسباً لزيارة الصليب الأحمر الذي بدأ يكشف الحقائق عن جرائم الصهاينة.
معلومات أهل القرية تقول إن الصهاينة اقتادوا رجال القرية إلى بيت حمد خطاب، وقام الضابط الصهيوني آمر الوحدة التي دخلت القرية باختيار الشبان من بين الحضور من أهل القرية، وساقوهم إلى مستعمرة (عين زيتيم) المقامة على أراضي القرية، واختفت آثارهم بعد ذلك.
يقول ألان بابيه أحد المؤرخين الجدد في الكيان الصهيوني:
دخلت قوات من البلماح قرية عين الزيتون بقيادة كالمان ظهراً بعد أن أمطروها بوابل من القصف العنيف بمدافع الهاون، والقنابل اليدوية. انسحب على أثرها المتطوعون السوريون والمدافعون عن القرية. بعد ذلك خرج النساء والشيوخ والأطفال وبعض الشبان الذين حوصروا ولم يتمكنوا من الانسحاب، من مخابئهم في القرية يرفعون الرايات البيضاء معلنين استسلامهم لعلهم يلاقون معاملة الأسرى، وسيقوا إلى ساحة القرية. وبمساعدة أحد عملاء الاستخبارات الصهيونية، وضمن قائمة أُعدّت سلفاً بأسماء المقاومين، اعتقل أكثر من ثلاثين شخصاً، وسيقوا إلى مكان مجهول ثم أعدموا. ثم اختير سبعة وثلاثون يافعاً أعمارهم بين الثالثة عشرة والثامنة عشرة وأوثقت أيديهم إلى ظهورهم، ثم قاموا بإعدامهم أيضاً.
مصادر الهاغاناه تقول إن إجمالي قتلى قرية عين الزيتون بلغ سبعين شخصاً، بينما مصادر أخرى كانت تقول إن العدد أكثر من ذلك.
وقد أحصى أهل القرية بعض هؤلاء الشهداء، فكان معظم هؤلاء الشهداء من عائلات حميد وإدريس وغريب والشعبي وخطاب..
هذا هو الدم في كل مرة يستصرخ الضمائر لعلها تصحو. وهذه قرية من القرى الصابرة التي طالها التطهير العرقي بأبشع صوره. ومهما يكن، ورغم كل ما جرى لهذه القرية، نجد أبناءها اليوم، الذين راهن الصهاينة عليهم بالنسيان، نجدهم أكثر إصراراً على العودة، إنهم يعدّون العدة في مخيماتنا الفلسطينية في لبنان وسورية والأردن، للمواجهة الكبرى التي يتحرر فيها كل شبر من ثرى فلسطين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فايز سليمان
فايز سليمان
Admin

عدد المساهمات : 446
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 20/11/2009
العمر : 72

https://almrikheon.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى